مدراس الاستاد
فيديو شاب من كثرة ما كان ممحون راح ينيك دمية على الرغم من ان صديقته كانت معه و كان شاب له زبه كبير جدا عرضه سميك و حبيبته جميلة و لكن حين راى الدمية تمحن عليها و لم تكن دمة كاملة بل كانت عبارة عن الجهة اعللى فقط اي دون ساقين و قدمين . و كانت الدمية مكونة من الجزء العلوي للجسد وتبدا مباشرة بالكس و الطيز و لها صدر و لون الدمية ابيض و لها كس رائع جدا و شديد الضيق خاصة لما وضع الشاب فيه الزيت الذي جعل زبه ينزلق في كس الدمية و بدا ينيك بكل قوة و كانت صديقته تنظر بتمحن الى زبه كيف كان يتحرك في كس الدمية . و من حين لاخر كان الشاب يخرج زبه من كس الدمية فتلتقطه الفتاة و تمسه وترضعه و تمصه و تعيد له الرطوبة و اللزوجة بلعابها ثم يعود مرة اخرى لادخال زبه و هو ينيك الدمية بقوة و حرارة كبيرة و سخن الشاب و قد وجد لذة كبيرة و حارة جدا في ذلك الكس الصناعي الجميل خاصة لما اخذ الكس من حرارة الزب مع الاحتكاك و اصبح الزب لزج جدا و حار و سخن معه الكس و اصبحت الدمية لذيذة . و ما ان يخرج الشاب زبه حتى تمسكه مرة اخرى صديقته التي كانت ترضعه و تلحس بلا توقف و الشاب كان يفاضل بين فم الفتاة و بين كس الدمية و هو يريد ان يذوق المتعة الجنسية من الجانبين و لذلك كان من حنين لاخر يخرج الزب و يضعه في فم الفتاة التي رغم انها جميلة و كسها كس حقيقي طبيعي الا ان الشاب فضل عليها كس الدمية . و اعاد الشاب زبه في الكس المصنوع و راح ينيك الدمية بكل قوة ويخرج فيها شهوته حتى وصل زبه الى مرحلة القذف و اخراج الحليب و سحبه بسرعة من كس الدمية و عرفت الفتاة ان حبيبها زبه على وشك القذف و قذف في فمها